يعتبر اللعب ضروري للطفل خاصة في مرحلة النمو والطفولة فهو يساعد على فهم التكوين الفكري للعمليات العقلية التي يقوم بها الطفل ويساعد العب الطفل على نمو الذاكرة والتفكير والإدراك والتخيل والكلام والخصال الخلقية ويعتبر اللعب أداة تربوية تساعد على إحداث تفاعل بين الطفل وعناصر البيئة ويساعد اللعب الطفل على إدراك معاني الأشياء والتكيف مع واقع الحياة ويساعد اللعب الطفل لتخلص من الأنانية ويعتبر اللعب وسيلة إجتماعية لتعليم الأطفال قواعد السلوك واللعب يساعد الأطفال على التخلص من المؤثرات والإنفعالات والإضطرابات لإعادة التوازن إليهم.[1]
و يعتبر اللعب شكل من أشكال التفكير الإبداعي وذلك عندما يقوم الأطفال بإبداع شخصيات لأبطال أو بطلات مما يشاهدونه في التلفاز أو يسمعون عنه في القصص كما أن اللعب يساعد على أن يكتشف الطفل قدراته بنفسه واللعب له دور كبير في نمو النشاط العقلي المعرفي.
يعمل اللعب على نمو عضلات الطفل وتدريب أعضاء جسمه بشكل فعال ويساعد اللعب الجماعي الطفل أن يكون إجتماعيا فيتعلم المشاركة والتعاون ويجعله أكثر إرتباطا مع الجماعة ويساعده على حل مشكلاته الإجتماعية ويساعد اللعب على نمو الإدراك الإجتماعي حبث القدرة على الإحساس بشعور الآخرين.[2]
و يعتبر اللعب شكل من أشكال التفكير الإبداعي وذلك عندما يقوم الأطفال بإبداع شخصيات لأبطال أو بطلات مما يشاهدونه في التلفاز أو يسمعون عنه في القصص كما أن اللعب يساعد على أن يكتشف الطفل قدراته بنفسه واللعب له دور كبير في نمو النشاط العقلي المعرفي.
يعمل اللعب على نمو عضلات الطفل وتدريب أعضاء جسمه بشكل فعال ويساعد اللعب الجماعي الطفل أن يكون إجتماعيا فيتعلم المشاركة والتعاون ويجعله أكثر إرتباطا مع الجماعة ويساعده على حل مشكلاته الإجتماعية ويساعد اللعب على نمو الإدراك الإجتماعي حبث القدرة على الإحساس بشعور الآخرين.[2]
